دكتور عمرو رشدي

للاسف تجربتى مريرة مع هذا المسمى الدكتور عمرو رشدى المفترض أن يكون إنسان قبل أن يكون طبيب باختصار ذهبت إليه والدتى وكانت بحاجة لتغيير الصمام الأورطى وثلاث شرايين بالقلب وقد طمئنها بان هذه العملية أصبحت بسيطة وأنها محظوظة بأن عضلة القلب مازالت قوتها 64% وهذا مؤشر جيد...المهم وافقت والدتى على إجراء الجراحة رغم أنا كانت ترفض ذلك نهائيا . وذهبنا فى اليوم المحدد للمستشفى وأجرت بعض الفحوصات وكل شىء كان جيد جدا من ضغط وسكر...وجاء اليوم التالى الذى ستتم فيه الجراحة ودخلت والدتى غرفة العمليات الساعة التاسعة صباحا وطمئنا الدكتور أنه خير أنشاء الله وأنه سوف يقوم بعمل فتح صغير فى الأرجل ولن يكون كبيرا وذلك لاخذ الشرايين التى سوف تستبدل. ومرت ساعات وساعات وكل فترة نسأل يبلغونا بأن العملية مازالت مستمرة رغم أن جميع من دخلوا بعدها خرجوا منذ فترة، حتى جاءت الساعة السابعة مساء وطبعا انصرف الناس من زائرين وعاملين وأصبحت المستشفى شبه خالية لأنه ميعاد الأفطار لأاننا فى شهر رمضان.. وإذ بشخص يبلغنا بأن الطبيب يسأل عن أحد مع المريضة، ذهبنا على الفور وطلبنا دكتور عمرو على الموبايل .. وكانت الفاجعة حيث رد بمنتهى الاستهانة بأن العملية قد انتهت منذ ست ساعات وأن الأمل ضعيف .. وطبعا أصابتنا صدمة شديدة وأصريت أن أرى والدتى المفترض أنها مازالت على قيد الحياه .. المهم أدخلنى دكتور عمر غرفة العمليات بعد ارتداء الزى المطلوب .. ورأيت والدتى ومازال قلبها مفتوح والمفترض موصلة بجهاز القلب الصناعى والمفروض أنها مازالت على قيد الحياه ولكن للاسف طبعا لأنه من خوفه من الموقف لم يدرك أنى كنت متيقظة جيدا ولاحظت كل شىء وهو أنه أغلق عينيها بلاصق طب وكذلك الفم وغطى وجهها بأكثر من غطاء مما يعنى أنا قد ماتت منذ ست ساعات وليست فقط الأمل ضعيف وحالة الجسم قد ظهرت أنها ميتة..وبمجرد أن خرجت من غرفة العمليات أبلغنا أنه قد ماتت فى هذه الثوانى فرديت عليه قصدك أنها اصلا كانت قد ماتت ..رد بمنتهى الهدوء ماهى لو ماكانتش عملت العملية كانت برضه هتموت...بماذا يلقب هاذا الدكتور المجرد من المشاعر والضمير .. الذى يترك انسانة ميتة كل هذه الفترة لمجرد أن ينفى فشله وقلة خبرته فى إجراء العملية واقترافه خطأ وخوفا بأن تحدث شوشرة أثناء وجود كثير من الناس بالمستشفى ويخبرنا أن عضلة القلب قد ضعفت فجأة....هــــــراء وقلة ضمير للأسف ..وفى يوم الغسل وجدت أنه قد عمل فتحات بطول أرجلها الاثنين وفتح فى الرقبة وهذا غير فتح الصدر لإجراء العملية مع العلم أنه مصابة بالسكر .. كأنه كان يبحث عن شىء ضائع ...ومن الواضح أن من كثرة الفتحات قد حدثت صدمة لخروج الكثير من الدماء وارتفع ضغط الشريان الرئوى مما أدى للوفاه وذلك الراى بعد سؤال أكثر من طبيب عن الواقعة. رحم الله أمى وأسكنها فسيح جناته .. وحسبى الله ونعم الوكيل فى الدكتور عمرو رشدى وأنا لم أكتب هذه التجربة إلا لمحاولة إنقاذ مرضى أخرين من الممكن أن يخدعو فى هذا الطبيب ويكون مصيرهم مثل أمـــــى. حســـــــــــبى اللــــــه ونعـــــــم الوكـــــــــــيل

دكتور عمرو رشدي

سمر عصمت 14-07-2015 - 11:11 للاسف تجربتى مريرة مع هذا المسمى الدكتور عمرو رشدى المفترض أن يكون إنسان قبل أن يكون طبيب باختصار ذهبت إليه والدتى وكانت بحاجة لتغيير الصمام الأورطى وثلاث شرايين بالقلب وقد طمئنها بان هذه العملية أصبحت بسيطة وأنها محظوظة بأن عضلة القلب مازالت قوتها 64% وهذا مؤشر جيد...المهم وافقت والدتى على إجراء الجراحة رغم أنا كانت ترفض ذلك نهائيا . وذهبنا فى اليوم المحدد للمستشفى وأجرت بعض الفحوصات وكل شىء كان جيد جدا من ضغط وسكر...وجاء اليوم التالى الذى ستتم فيه الجراحة ودخلت والدتى غرفة العمليات الساعة التاسعة صباحا وطمئنا الدكتور أنه خير أنشاء الله وأنه سوف يقوم بعمل فتح صغير فى الأرجل ولن يكون كبيرا وذلك لاخذ الشرايين التى سوف تستبدل. ومرت ساعات وساعات وكل فترة نسأل يبلغونا بأن العملية مازالت مستمرة رغم أن جميع من دخلوا بعدها خرجوا منذ فترة، حتى جاءت الساعة السابعة مساء وطبعا انصرف الناس من زائرين وعاملين وأصبحت المستشفى شبه خالية لأنه ميعاد الأفطار لأاننا فى شهر رمضان.. وإذ بشخص يبلغنا بأن الطبيب يسأل عن أحد مع المريضة، ذهبنا على الفور وطلبنا دكتور عمرو على الموبايل .. وكانت الفاجعة حيث رد بمنتهى الاستهانة بأن العملية قد انتهت منذ ست ساعات وأن الأمل ضعيف .. وطبعا أصابتنا صدمة شديدة وأصريت أن أرى والدتى المفترض أنها مازالت على قيد الحياه .. المهم أدخلنى دكتور عمر غرفة العمليات بعد ارتداء الزى المطلوب .. ورأيت والدتى ومازال قلبها مفتوح والمفترض موصلة بجهاز القلب الصناعى والمفروض أنها مازالت على قيد الحياه ولكن للاسف طبعا لأنه من خوفه من الموقف لم يدرك أنى كنت متيقظة جيدا ولاحظت كل شىء وهو أنه أغلق عينيها بلاصق طب وكذلك الفم وغطى وجهها بأكثر من غطاء مما يعنى أنا قد ماتت منذ ست ساعات وليست فقط الأمل ضعيف وحالة الجسم قد ظهرت أنها ميتة..وبمجرد أن خرجت من غرفة العمليات أبلغنا أنه قد ماتت فى هذه الثوانى فرديت عليه قصدك أنها اصلا كانت قد ماتت ..رد بمنتهى الهدوء ماهى لو ماكانتش عملت العملية كانت برضه هتموت...بماذا يلقب هاذا الدكتور المجرد من المشاعر والضمير .. الذى يترك انسانة ميتة كل هذه الفترة لمجرد أن ينفى فشله وقلة خبرته فى إجراء العملية واقترافه خطأ وخوفا بأن تحدث شوشرة أثناء وجود كثير من الناس بالمستشفى ويخبرنا أن عضلة القلب قد ضعفت فجأة....هــــــراء وقلة ضمير للأسف ..وفى يوم الغسل وجدت أنه قد عمل فتحات بطول أرجلها الاثنين وفتح فى الرقبة وهذا غير فتح الصدر لإجراء العملية مع العلم أنه مصابة بالسكر .. كأنه كان يبحث عن شىء ضائع ...ومن الواضح أن من كثرة الفتحات قد حدثت صدمة لخروج الكثير من الدماء وارتفع ضغط الشريان الرئوى مما أدى للوفاه وذلك الراى بعد سؤال أكثر من طبيب عن الواقعة. رحم الله أمى وأسكنها فسيح جناته .. وحسبى الله ونعم الوكيل فى الدكتور عمرو رشدى وأنا لم أكتب هذه التجربة إلا لمحاولة إنقاذ مرضى أخرين من الممكن أن يخدعو فى هذا الطبيب ويكون مصيرهم مثل أمـــــى. حســـــــــــبى اللــــــه ونعـــــــم الوكـــــــــــيل العنوان الصحيح 89 ش مصطفى النحاس وحسبنا الله ونعم الوكيل فى المسمى عمرو رشدى ولا استطيع أن القبه بالدكتور حيث انه لا يمت من قريب او بعيد لهذه المهنة المحترمه والتى تتعامل مع أرواح البشر وتتطلب الخبرة الكافية للتعامل مع الحالات المرضية والضمييييير وان الدكتور يكون عارف امكانياته وما يجازفش بحياة البشر وليتها توقفت على قلة الخبرة وأن العملية كبيرة فعلا عليه لا ده كمان تجرد من كل نواحى الأنسانية وترك والدتى ست ساعات متوفية دون ابلاغنا حتى لا يتسبب بالشوشرة لنفسه خايف على سمعته وماخافش من ربنا اللى شايفه هو سايب ماما ست ساعات ميته على جهاز القلب الصناعى ليوهمنا انه هناك امل ضعيف حسبنا الله ونعم الوكيل نذكر هذه التجرية القاسية حتى لا يقع تحت يده مريض أخر وحتى لا يتسبب فى ازهاق المزيد من الأرواح وحسبنا الله ونعم الوكيل رانيا عصمت

دكتور عمرو رشدي

اجري لي الدكتور عمرو شدي جراحه ناجحه لتوصيل الشرايين التاجيه و استبدال الصمام الاورطي بمستشفي المنيل التخصصي. و بالرغم من صعوبه الجراحه و تعقيدها الا ان الرعايه الممتازه للدكتور و فريقه الجراحي ساعدتني علي سرعه التعافي. الحقيقه ان التواصل المستمر بيني و بين الدكتور و متبابعته لي بالرغم من مرور 3 سنوات علي الجراحه يجعلني اوصي به كجراح خبير في الجراحات الصعبه و المعقده.

دكتور عمرو رشدي

بفضل الله ثم الدكتور عمرو انا حي ارزق بعد مرور ٣ سنوات على اجراء جراحة قلب مفتوح دكتور عمرو انسان متواضع وعلى خلق وعلم واهم نقطه انه بيتابع المرضى وبيرد عليهم في اي وقت من غير زهق ولا جشع مادي