بدأت الأكاديمية نشاطها في رعاية حالات التوحد في عام 1418ه وهي بدعم ورعاية صاحب السمو الملكي الأمير/ تركي بن ناصر بن عبد العزيز، ويمثل مركز أكاديمية التربية الخاصة أكبر مراكز الرعاية لهذه الفئة في المملكة العربية السعودية حيث يستقبل يومياً ما لا يقل عن (70) حالة من الأطفال (بنين وبنات) للإستفادة من برامجه التربوية والتأهيلية والإجتماعية التي تقدم من خلال كوادر تتجاوز (50) موظفاً وموظفة من مختلف التخصصات التي تحتاجها برامج الرعاية والتأهيل والمساندة والجوانب الإدارية.