لأن المدينة إتسعت بعد نقل الوزارات إليها عام 1375 ه فقد إنعكس ذلك على نشاط البلدية حيث أصبحت الرياض منطقة جذب سكاني للهجرة الداخلية بحثاً عن فرص العمل أو الدراسة أو الإنتقال من البادية، وإتسعت مهام وأعباء الأمانة وزادت ميزانيتها زيادة كبيرة ، وكذلك زاد عدد الموظفين والعمال .